The الفنون التشكيلية في الإمارات Diaries



ويتوقف عند الفنان محمد القصاب الذي اتبع أكثر من أسلوب تجريدي وهو لم ينزع إلى النوع الانفعالي الحيوي من التجريدية التعبيرية، بل نوع في التكوين وخالف بين الألوان وأكد شيئاً من التعبير .

علاقة العناصر بالمرئيات واستخراج المفاهيم الواردة من التمارين الحرة.

المدرسة الرمزية في الفن التشكيلي هي توجُّه فني يهدف إلى التعبير عن المفاهيم والأفكار من خلال استخدام رموز تعبر عن معاني أعمق وأكثر تعقيداً، وظهرت هذه المدرسة بوصفها رد فعل على التوجهات الواقعية والطبيعية التي كانت تسيطر على الفن في القرون الوسطى ونهاية القرن التاسع عشر، وبدأت المدرسة الرمزية في الظهور في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.

تحترم المدرسة الكلاسيكية العقل بوصفه مرجعاً أساسياً لكل عمل فني، فيقوم العقل بتوجيه الفنان نحو التعبير بشكل مدروس ومنطقي.

كما تشجع على تلاقي الفنانين، وتساعدهم في إقامة المعارض، وتصدر المطبوعات والنشرات الدورية المتخصصة في مجال الفنون التشكيلية.

إنّه يمنحنا العالم من جديد في قبضة من المعاني نوجزها في نقاط ثلاثة:

ظهرت هذه المدرسة في الفنون التشكيلية في بداية القرن العشرين، خاصةً في فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى، فبدأ الفنانون يستكشفون أساليب جديدة للتعبير عن الواقع ويسعى الفنانون التجريديون إلى البحث عن جوهر الأشياء والتعبير عنها بأشكال موجزة تحمل في طياتها الخبرات الفنية التي أثارت وجدان الفنان، مستخدمين الأشكال الهندسية والألوان بوصفها أدوات للتعبير، وتهتم أيضاً بالأشكال المتحركة وتأثير الضوء في الأشكال والأجسام، ومن بين الفنانين المعروفين في هذا المجال، فاسيلي كاندينسكي.

فن النحت: يُعد النحت من الفنون الإبرازية التي تعمل على تشكيل شكل من أشكال الحجارة أو الطين أو الأخشاب، وهي التي تنقسم إلى نوعين وهما النحت البارز، والنحت النحت الغائر، فضلاً عن النحت ثلاثي الأبعاد؛ الذي يتجسد في التماثيل التي تُمثل قادة العالم والرياضيين وتوجد في الأماكن العامة في مُختلف أنحاء العالم،

ومع ذلك، هناك بعض الخصائص التي يمكن على أساسها أن نصنف العمل ضمن الفن المعاصر، بالإضافة إلى كونه من صُنع فنان حي.

ادراكه العملي للعلاقات المعقدة بين عناصر التأليف الفني.

مدارس الفن التشكيلي هي تيارات فنية أو حركات فنية تجمع بين مجموعة من الفنانين الذين يتبنون أساليب ومفاهيم مشتركة في إنتاج أعمالهم الفنية، وتختلف هذه المدارس من حيث الأسلوب والتقنيات والموضوعات التي تتناولها، ويتأثر تطورها بالسياق الثقافي والاجتماعي والتاريخي في الفترة التي نشأت فيها، وأشهر المدارس في تاريخ الفن التشكيلي عبر العصور المختلفة هي:

وتكون صلة الفنان بما يحيطه من خامات محكومة بخلق علاقة ترابطية مع شكل وبنائية الفكرة المبتغاة، مستغلاً الباعث التعبيري لهذه الخامة، من هنا يظهر لنا جلياً أن الفن التشكيلي الشعبي ساهم في شاهد المزيد حماية الرموز الشعبية من الاندثار والزوال في عملية تأصيل وتوثيق للهوية من خلال الأعمال الفنية التي تظهر حضارتنا العريقة بقيمها الإنسانية؛ لذا أصبح التشكيل الشعبي بمثابة أداة فعالة في تدوين التراث وحمايته والحفاظ عليه، مما يوجب تقديم الدعم اللازم لمؤسسات تعليم الفنون ورعاية الدراسات والأبحاث داخل المعاهد المختصة بالفنون الشعبية الإماراتية ليظل تراثنا الشعبي دائماً مصدر إلهام المبدعين على مر العصور برموزه وأفكاره الشعبية الأصيلة.

وفي هذا الصدد أيضاً، يؤكّد كتاب معلا والقول لعزت عمر، أن المحترف الإماراتي استطاع أن يضع المكان في بؤرة اهتمامه، واشتغاله كواقع متعدد المستويات، ونجح في انتزاع عدد من المفاهيم، التي تمحورت في تيارين أساسيين، يرتبط أوّلهما بالتراث والماضي والذاكرة، فيما اتّجه الثاني للاستفادة من خبرات الغرب في التعبير عن الذات عبر المفاهيم البصرية المطروحة في المجالات البحثية .

الخط والشكل والمساحة وعلاقاتها، اللون وتنوعاته، الحجم، الملمس، الفضاء: علاقاتها بالمرئيات والمحيط والبيئة: تمارين حرّة وموجهّة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *